Adbox

وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" ما نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، في الفترة ما بين 18-2 ولغاية 24/2/2018.
يعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين، كما ويستعرض مقابلات تلفزيونية وتقارير مصوّرة، ضمن النشرة الاخباريّة، ومقابلات على الراديو الإسرائيلي ضمن البرامج الأكثر شعبية في الشارع الإسرائيلي. يحتوي التقرير على قسمين مختلفين؛ يتطرّق القسم الأول إلى رصد التحريض والعنصرية في الاعلام الإسرائيلي المكتوب من صحف اخبارية مختلفة.
الصحف التي تمّ رصدها هي: "يديعوت أحرونوت/ يتيد نئمان/ هموديع/ معاريف/ هآرتس/ يسرائيل هيوم". أما القسم الثاني، يستعرض رصد العنصرية والتحريض في الصحافة المصوّرة لنشرات الاخبار اليومية لعدة قنوات إسرائيليّة مختلفة؛ قناة "كان"، والقناة الثانية، والقناة العاشرة، والقناة 7 والقناة 20.
 بالإضافة إلى هذا، تمّ تعقّب أكثر البرامج شعبية في الشارع الإسرائيلي للإذاعة الرئيسيّة "جالي تساهل" و "ريشيت بيت".
تستعرض "وفا" في هذا الملخّص أبرز الأخبار التي ظهرت في التقرير، والتي تضمّنت تحريضا ضد الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية، عقب خطابه أمام مجلس الأمن في الأمم المتحدة.
كتب الصحفي أ. بن أهارون بصحيفة ييتد نئمان مقالًا تحريضّيًا بصورة حادّة على الرئيس الفلسطينيّ محمود عبّاس، مدّعيا: "اظهر رئيس السلطة الفلسطينيّة هجوميّة حادة بخطابه بالأمم المتحدة. ليس فقط على الولايات المتحدة وإسرائيل، ولكن أيضا على أوروبا، اذا لم تعالج مسألة اللاجئين، سوف يهاجرون ويتحوّلون لإرهابييّن. ليس أمرا سهلا على أبو مازن هذه الأيام، الانتقالة من أوباما لترمب كسر الآمال الفلسطينيّة لإنجازات ضخمة. هو يفعل ما يستطيع: يتحدث، يتخيّل، يهدّد.
ابن الـ82 كشف هجوميّة حادة بخطابه بالولايات المتحدة. بحسب التقرير بإسرائيل هدد أبو مازن أوروبا انه اذا لم تعالج مسألة اللاجئين الفلسطينيّين، سيهاجرون لهناك ويتحوّلوا لإرهابييّن. امر مثير للاهتمام ان هذه الاقتباس لم يذكر بتقارير الولايات المتحدة وأوروبا. لم ينتبهوا له؟ ام فضلوا ان يتجاهلوه لأنه لا يتلاءم مع شعار «الفلسطينيّون يحبّون السلام؟». لقد كان خطابة بالولايات المتحدة غنيًّا بالخيال التاريخي المعروف ليس أقل من المعطيات المذهلة.قال: «الوضع لا يحتمل، نحن نتأمل ان تدعموا جهودها لدعم 13 مليون فلسطيني بفضلكم».
لا لم تخطئوا! أبو مازن قال 13 مليون فلسطيني. لقد شعر انهم لن يصدقوه أو يظنوا أنه أخطأ، لذلك أضاف: «نحن 13 مليون فلسطيني سواء كنا نعيش داخل فلسطين أو بدول اخرى». لحد الآن، نادى منظمة الأمن لمساعدة «ستة ملايين» من اللاجئين المتضرّرين بعد ان قلصت حكومة ترمب المساعدات للأونروا.
وهنا وصل التهديد ان يصل لكل العالم: «إذا اوقفتم المساعدات، يتحول هؤلاء لإرهابيّين أو لاجئين في أوروبا». بالوقت الذي يفشل به الاتحاد الأوروبيّ ضد عنف المهاجرين المسلمين المتدفقين إليه، التهديد بوصول ملايين جدد من شأنه ان يصنع ظهورًا أو ضجة. كل خطابه بالمجمل، احتوى على تضليلات- مع أن قلة سيزعجهم أن توضع الأمور في نصابها.

ظاهرة واسمها لاجئين
دول العرب خلقت ظاهرة اللاجئين، عندما حاولوا عام 1948، حيث خرجوا من بيوتهم من اجل التسهيل على أخوانهم «الجنود» مسالة «ذبح اليهود». بفضل السماء وكما هو معروف، اليهود نجحوا بالهروب.
الفلسطينيون وبقوا هناك خلف الحدود المعترف بها على يد الأمم المتحدة. الدول الإسلامية وضعتهم بمخيمات للاجئين، هم يحتاجون للدعم المتواصل، مما يعني مادة خام للتجنيد للمنظمات الإرهابيّة"
وفي مقالٍ آخر يحرّض ضد الرئيس الفلسطينيّ أبو مازن كتب مراسل صحيفة "هموديع": هاجم رئيس السلطة الفلسطينيّة أبو مازن أمس بمنظمة الأمن إسرائيل والولايات المتّحدة. قال أبو مازن: «بالرغم من الصعوبات عملنا من أجل السلام وأجرينا مفاوضات مع أولمرت لمدة ثمانية أشهر، مع نتنياهو بفترة الحكم السابقة..... السفير الإسرائيلي داني دنون، أجاب: «ناديت أبو مازن ولم يستمع، ذهب، قدم طلباته وترك، هو يتأمل ان يقاتلوا من أجله، لمدة سبع سنوات ونصف رفض ان يلتقي نتنياهو، رفض إجراء مفاوضات سلام، ولكنه وصل لهنا سبع مرات! عوضا عن السفر 12 دقيقة من رام الله للقدس، اختار ان يطير 12 ساعة لنيويورك. انت لست الحل، انت المشكلة".
هموديّع
21.2.2018
مراسل هموديع

أبو مازن يهاجم الولايات المتحدة وإسرائيل بخطاب بمنظمة الأمن التابعة للأمم المتحدة
الخبر: هاجم رئيس السلطة الفلسطينيّة أبو مازن أمس بمنظمة الأمن إسرائيل والولايات المتّحدة.
قال أبو مازن: «بالرغم من الصعوبات عملنا من أجل السلام وأجرينا مفاوضات مع أولمرت لمدة ثمانية أشهر، مع نتنياهو بفترة الحكم السابقة.....
السفير الإسرائيلي داني دنون، أجاب: «ناديت أبو مازن ولم يستمع، ذهب، قدم طلباته وترك، هو يتأمل ان يقاتلوا من أجله، لمدة سبع سنوات ونصف رفض ان يلتقي مع نتنياهو، رفض إجراء مفاوضات سلام، ولكنه وصل لهنا سبع مرات! عوضا عن السفر 12 دقيقة من رام الله للقدس، اختار أن يطير 12 ساعة لنيويورك. انت لست الحل، انت المشكلة».
تحليل الخبر:
بذات سياق الخبر السابق، وتحت عنوان «أبو مازن يهاجم» اتهم الخبر الرئيس الفلسطيني أبو مازن أنه هو من يهاجم ويعطّل عمليّة السلام، بالإضافة لاعتباره وبحسب أقوال السفير الإسرائيليّ انه المشكلة وليس الحلّ وأنه هو من يعطل عمليّة السلام ويرفض لقاء نتنياهو. في ذكر لمعطيات خارج سياقها أو مسبباتها مثل التصعيدات الاسرائيليّة ضد غزة، والتصعيدات في الضفة وما يتسببه الاحتلال للفلسطينيين، والذي يسبب رد الفعل لديهم من رفض للقاءات المفاوضات وما الى ذلك.
ييتد نئمان
19.2.2018
قائد منطقة الجنوب: «حماس مسؤولة عن كل ما يحصل بغزة»
الخبر:
قال الجنرال أييل زامير بحديثه عن الحرب بالجنوب ان إصابة مقاتلي جيش الدفاع على حدود غزة هو حدث إرهابي حرج.
دليل آخر على تورط حماس والمنظمات الإرهابية باحداث الاخلال بالنظام». بأقواله تطرق إلى أن حماس هي المسؤولة عن كل ما يحصل بغزة فوق وتحت الأرض، وان من يريد ان يخل بالنظام وامن دولة إسرائيل سيتلقى ردا قاسيا».
تحليل الخبر:
يتهم الخبر منظمة حماس أنها مسؤولة عن الأعمال التي تحدث في منطقة جدار غزة، ويحرض بصورة غير مباشرة على المتظاهرين على شريط غزة، بحجة استغلال هذه الأحداث للإخلال بالنظام، ويعطي الخبر شرعية للجيش لأي تصرف بحجة ردع الهجمات الإرهابية على الحدود. 
معاريف/21.2.2018
شلومو شامير
خطوة غير مُجدِية
الخبر:
ظهرت مظاهر تعاطف البارحة على الرئيس الفلسطيني أبو مازن بخطابه بمجلس الأمن. ولكن من ناحية عملية، نتيجة خطابه هي «صفر».
مجلس الأمن هو المكان الأخير بالعالم المخوّل والذي يمكنه ان يلبي طموحات الشعب الفلسطيني، وأبو مازن عليه ان يعلم هذا. ولكن المنطق والعقل السليم توقفوا عن توجيه تصرفات رئيس السلطة الفلسطينية منذ زمن.
الخطأ الاستراتيجي لأبو مازن هو الجهد المبالغ به من أجل اظهار مجلس الأمن انه عامل مركزي، مؤثر وله قدرة على العمل من أجل الوصول لحل سياسي للصراع.
لذلك عوضا عن إضاعة الوقت والجهد بعمره المتقدم والتظاهر بدور الضحية بإظهار ادعاءات بخطاب بمجلس الأمن، على أبو مازن ان يجتهد لأن يقبل لمحادثة مع ترمب.
تحليل الخبر:
يتعامل المقال مع الرئيس الفلسطيني على أنه شخص كبير بالسّن، فقد الأهليّة لقيادة الشعب الفلسطيني، وانه لا يتصرّف بحكمة وبعقل سليم، بل ان عقله ومنطقه لا يعملان لتوجيهه للتصرف السليم.
كذلك فإن المقال يظهر الرئيس الفلسطيني، وكأنه يلعب دور الضحيّة بمجلس الأمن ويجتهد في خطابات لا تسمن ولا تغني من جوع، من أجل نزع التعاطف الدولي، عوضا عن اتخاذ الخطوات الجدية التي من شأنها ان تغير الوضع القائم وتعدّله.
ييتد نئمان
23.2.2018
يوسف طيكوتسينسكي
نائب وزير الصحة ليتسمان

«عمال فلسطينيّون ليسوا الحل لعلاج العجزة تمريضيًّا»
الخبر:
توجه الحاخام ليتسمان برسالة لوزير الداخلية الحاخام أرييه درعي ولوزير المالية موشي كحلون، يطلب منع طرد المتسللين العاملين في بيوت العجزة، ومنحها الإذن بتشغيل عمال أجانب بمجال التمريض....
رد نائب الوزير: «......................... بقرار الحكومة بخصوص توسيع مجال العمل للعمال الفلسطينيّين في إسرائيل من منطقة الضفة الغربية. خصص توسيع للتصريح للعمال ومجال التمريض. ولكن المؤسسات التمريضية لا تستطيع الاعتماد على العمال الفلسطينيّين من الضفة، ولذلك انا اعترض على استيعابهم.
تحليل الخبر:
يحمل الخبر طرحًا عنصريًّا ضد الفلسطينيّين، واتهامًا لهم انه لا يمكن الاعتماد عليهم بتمريض «الاسرائيليّين» وكأنّهم أقل قيمة وغير مؤهلين لأن يؤتمنوا على هذه الأعمال، وتعامل معهم كأنهم خطر على المجتمع الإسرائيلي وان الإبقاء على العمال الأجانب أكثر جدوى وقبولا من استيعاب اعداد من العاملين الفلسطينيين في هذه المجالات.
هموديّع
21.2.2018
ن.آليف
"نهاية الخط، ابو عباس!"
الخبر:
"... على ما يبدو ان هذا القانون الهندسيّ لم ينجح بالتسرّب والدخول لمناطق جغرافيّة مختلفة، او حاول أولئك "الأذكياء" بتصميمه وتعريفه بحسب نزواتهم الشخصية. بسيط جدا، وإلا لا يمكننا فهم هذه التصرفات الغريبة التي تحاول لوي كل خط مستقيم، وتشويه كل خط مرسوم بشكل منطقي وطبيعي.
يحاول الفلسطينيون وعلى رأسهم أبو مازن، هو نفسه أبو عباس، في كل وقت إخراج قوانين مثبتة عن طريقهم الثابت وملاءمتهم لاحتياجاتهم الشخصيّة. بالنسبة لهم، كل خط هو مستقيم حتى ولو خرج عن تعريفه، ?? ???? ??? ??????? ??? ??????? ?? ?????? ??? ????. في الحقيقة، ليس بذلك تجديد او دهشة، بحيث اننا تعوّدنا على إدارة غريبة الأطوار من قبل جيراننا، المدهشة بشجاعتها الكبيرة على تجميل صورتهم تحت لقب "طالبي السلام".
يعتقد ذات ابو عباس، ان بإمكانه تضليل العالم الكبير. ابتسامته الخبيثة ذات المقاصد باتت معروفة ومكشوفة للجميع. هو فقط يعتقد، لسذاجته، ان الإنسانية تخفض له القبعة، او انها تهزّ برأسها بحسب "مخططاته". هو ليس مثقف لكي يفهم "????? ????”... تفوّهاته والتي قد تحوي على شتائم، فقط تخفض من مكانته إلى حد اللاعودة.
تحليل الخبر:
يحمل الخبر استهزاءً بالرئيس الفلسطينيّ أبو مازن وتحريضًا ضدّه، وتقليلا من قيمته كرئيس واعتباره ذو ابتسامة خبيثة ومضلل ويحاول تضليل العالم بأكاذيب الشعب الفلسطينيّ من أجل استجداء التعاطف.
المقال كالمقالات السابقة في ذات السياق، يمسّ بشخص الرئيس الفلسطينيّ وتسخيفًا له وللشعب الفلسطيني واعتبارهم من من يعطل عملية السلام ويضع العراقيل في طريقه.
تويتر
22/2/2018
حزب هوية – برئاسة موشي فيجلين
مقاتلونا في أريحا عملوا بشكل أخلاقي- وقضوا على المخرب. من قام لقتلك بكِّر في قتله.
تويتر
22/2/2018
نوعام امير
مراسل أمني وعسكري لقناة 20
المتحدث بإسم الجيش: "هذه الليلة أثناء نشاط لاعتقال مطلوبين بمدينة أريحا تطورت أعمال شغب عنيفة خلالها ركض مخرب مسلح بقضيب حديد باتجاه قوة جيش الدفاع الإسرائيلي، وحاول مهاجمتها، القوة ردت بإطلاق نار، تَواجَهَت مع المخرب من مدى قريب ونجحت أن توقفه. على جسد المخرب وجد سكين" قناة 20
"فيسبوك"
22/2/2018
صفحة «إسراميديا»
فيلم فيديو واحد.. أربعة عناوين مختلفة
1. الفلسطينيون: "مواطن من أريحا ضُرب حتى الموت". جيش الدفاع الإسرائيلي: كان مسلحا بقضيب وسكين" (واينت).
2. توثيق: جنود يضربون حتى الموت معتقلا فلسطينيا في أريحا: جيش الدفاع الإسرائيلي: أمسك بسكين (واللاه!).
3. أريحا: مخرب حاول أن يهاجم مقاتلين- وقُتل (إسرائيل اليوم).
4. مواطن بأريحا ضرب وقُتل أثناء اعتقاله. جيش الدفاع الإسرائيلي: ركض مع قضيب حديدي (هآرتس)
صفحة قناة 20
توثيق؛ مخرب مسلح بقضيب حديد وسكين يهاجم قواتنا بأريحا- وأُطلق عليه.
"فيسبوك"
24/2/2018
بنيامين نتنياهو
رئيس الحكومة الإسرائيلية
هذه هي لحظة عظيمة بالنسبة لدولة اسرائيل، قرار الرئيس ترمب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس في يوم الاستقلال القادم، يجعل هذه الاحتفالات اضخم سعادة. شكرا لك ترمب، شكرا على قيادتك، وعلى صداقتنا المتينة.
المصدر: القناة 2
التاريخ: 21.2.2018
المذيعان: أفري جلعاد ولوسي هريش
برنامج الإخبار الصباحي: «صباح ريشت»
الضيوف: رئيس حزب «هوية» موشي فيجلين، مدير عام حركة «سلام الآن»
استضاف المذيعان، افري جلعاد ولوسي هريش، في برنامج الصباح رئيس حزب "الهوية" ومدير عام حركة "سلام الآن"، تحت عنوان معضلة ضم الأراضي. تشاور الضيوف، بين معارض ومؤيّد، حول نجاعة وصحّة خطوة فرض السيادة الإسرائيليّة على الضفة الغربية. يدّعي فيجلين، في هذا السياق، اولا، انه لا يوجد شعب فلسطيني، وعدد سكان الضفة هو كذبة من أكاذيب اليسار لكي يبقي العامل الديمغرافي مهدد وبالتالي يطبّق حل الدولتين. وأيضا، يدّعي، ان سكان الضفة سيخرجون بأنفسهم لدول أخرى وسيتم منح مواطنة فقط لقلّة قليلة من بينهم. من جهة أخرى، يدّعي أوبنهايمر، مدير عام حركة "سلام الآن" ، أنّ فرض السيادة الإسرائيليّة على الضفة الغربية هو انتحار وخطوة في طريق قتل الدولة اليهودية.
المصدر: قناة 2
التاريخ: 19.2.2018
المذيع: داني كوشميرو/ مقدم البرنامج: أوهاد حيمو
أمامنا أول حلقة من أصل حلقتين، للصحفي الإسرائيلي أوهاد حامو حول قرار مركز الليكود بضم وفرض سيادة إسرائيلية على اراضي الضفة الغربية. يظهر في هذه الحلقة التخوّف من حل الدولة الواحدة بشكل عنصريّ جدًا، حيث يبيّن، من خلاله، الفلسطيني كمهدد ديمغرافيا للدولة اليهودية، ولذلك منحه دولة خاصة به يحمي الدولة اليهودية من الاختفاء. بالإضافة إلى هذا، يظهر الفيديو ان على الفلسطيني ان يحصل على دولة مستقلة ليس بسبب دوافع حق وشرعية له بالاستقلال، انما منعًا "لوجع الراس" (حد تعبيره) لإسرائيل.

أحدث أقدم