Adbox
تجمّعات تمّ تهجيرها قسريّاًعدد العائلاتعدد الأنفارعدد القاصرين
1خلّة الحمرا2115
2خربة عين الرشّاش188525
3وادي السيق3018040
4مليحات63012
5جنوب الناصريّة52513
6خربة جبعيت82510
7مجاور لتقوع86925
8خربة الطيبة10476
9عتيرية23120
10مقتل مسلم185
11خربة الرظيم22011
12خربة زنوتة27250100
13عنيزان43520
14القانوب84024
15برية حزما2184
16خربة َانَا1813551
 المجموع1511,009371
خلّة الحمرا، بجوار كيسان/ محافظة بيت لحم: كانت تسكن في المكان عائلتان تعدّان، معاً، 11 نفراً بينهم 5 فاصرين. غادرت عائلة علي العبيّات المكان في 30.8.23، وفي 8.10.23 غادرت عائلة يوسف العبيّات أيضًا. كلتاهما غادرتا المكان في أعقاب تعرّضهما لعنف المستوطنين.
خربة عين الرشّاش/ ظهر الجبل: كانت تسكن في المكان 18 عائلة تعدّ، معاً، 85 نفراً بينهم 25 قاصراً. في 9.10.23 أغلق المستوطنون الطريق المؤدّي إلى التجمُّع، والذي سبق أن أغلقه الجيش عدّة مرّات في الماضي وفتحه السكّان. منع المستوطنون صهريج مياه من الوصول إلى المكان وفي أعقاب ذلك اضطرّ السكّان إلى نقل 1,500 رأس من الأغنام إلى قرية دوما. في بتاريخ 13.10.23 انتقلت النساء والأطفال جميعًا إلى قرية دوما، وفي 16.10.23 انتقل الرجال أيضًا. 
وادي السيق/ ظهر الجبل: كانت تسكن في المكان 30 عائلة تعدّ، معاً، 180 نفراً بينهم 40 قاصراً. في ساعات المساء من يوم 10.10.23 بدأت عائلات التجمُّع بإخلاء المكان في أعقاب تهديدات المستوطنين. حتى الآن، غادرت المكان جميع عائلات التجمّع. في 12.10.23، حين بقي في المكان عدد من الرجال من سكان التجمع برفقة بعض النشطاء الإسرائيليين وكانوا يعملون في تفكيك مبانٍ ورزم وتحميل الأمتعة، حضر إلى المكان مستوطنون وجنود واعتدوا عليهم بعنف شديد. 
تجمّع مليحات شرقيّ رمّون/ ظهر الجبل: كانت تسكن في المكان 6 عائلات تعدّ، معاً، 30 نفراً بينهم 12 قاصراً. يقع التجمُّع بجانب شارع المعرّجات. بعد اندلاع الحرب تزايدت بشكل كبير هجمات المستوطنين على المركبات الفلسطينيّة في شارع المعرّجات الذي يُعتبر شريان الحياة بالنسبة للتجمُّع. في 12.10.23 أخلت جميع العائلات المكان بعد أن أغلق المستوطنون الشارع أمام الفلسطينيّين وهاجموا المسافرين فيه. انتقل قسم منهم إلى تجمّع بدو المعرّجات شرق (مليحات) والقسم الآخر إلى قرية رمّون.
جنوب الناصريّة / غور الأردنّ: كانت تسكن في المكان 5 عائلات تعدّ، معاً، 25 نفراً بينهم 13 قاصراً. في 13.10.23 غادرت التجمُّع عائلاته كلها، وجميعها من عائلة مليحات الموسَّعة، وذلك بعد أن حضر المستوطنون إلى المكان وأمروا السكّان بمغادرته إضافة إلى تهديدهم. انتقلت العائلات إلى فصايل الفوقا.
خربة جبعيت / ظهر الجبل: كانت تسكن في المكان 8 عائلات تعدّ، معًا، 25 نفراً بينهم 10 قاصرين. في 13.10.23غادر التجمع جميع سكانه بسبب تهديدات المستوطنين. ترك السكان في المكان معظم أمتعتهم لأنهم كانوا يخشون العودة لأخذها بسبب تهديدات المستوطنين ولأن المستوطنين أغلقوا الطرق المؤدية إلى التجمع. في 2.11.23 في ساعات الصباح المبكرة، حضر حارس مستوطنة إلى كرميّ زيتون محاطين بسياج أسلاك شوكية وفيهما نحو 245 شجرة زيتون، فأدخل إليهما نحو 300 رأس غنم وتركها ترعى في الكرمين حتى الساعة 11:00. وكان الجيش قد قام بإغلاق الطريق المؤدية إلى الأراضي أمام الفلسطينيين، منذ اندلاع الحرب. 
برية تقوع / محافظة بيت لحم: كانت تسكن في المكان 8 عائلات تعدّ، معاً، 69 نفراً بينهم 25 قاصراً. بعد اندلاع القتال بدأ مستوطنون بالحضور إلى التجمع، وخاصة في ساعات الليل، وتهديد السكان ومطالبتهم بالرحيل. في 14.10.23 غادرت المكان خمس من عائلات التجمع. بعد ذلك، حضر مستوطنون إلى المكان وعاثوا فسادًا بالممتلكات وأغلقوا سويّةً مع الجيش الشارع المؤدّي إلى التجمُّع وأعلنوا الأراضي الزراعيّة وبساتين الزيتون منطقة عسكريّة مغلقة. في 15.10.23 حضرت إلى التجمُّع مجموعة من المستوطنين برفقة جرّافة وقامت بتدمير منشأة زراعيّة وحظيرة أغنام وبتجريف أراضٍ زراعيّة. في 17.10.23 حضر مستوطنون برفقة جنود إلى أحد المنازل وانهالوا على أفراد العائلة بالتهديد وبضرب البعض منهم ثم سرقوا عنزة. في ذلك اليوم نفسه، غادرت العائلة المكان. في 19.10.23 غادرت المكان العائلتان الأخيرتان اللتان بقيتا في التجمع، وذلك بسبب تهديدات المستوطنين وسرقة عنزة أخرى.  في 18.11.23، حضر إلى التجمع بعض السكان الذين كانوا قد رحلوا عنه، وذلك لتفحص أوضاع منازلهم فاكتشفوا أن المستوطنين قد أحرقوا ثلاثة مبانٍ سكنية وحطموا نوافذ ودمروا بلاط كراميكا وسرقوا ألواحاً شمسية ومولّداً كهربائيا.   
خربة الطيبة / ترقوميا: كانت تسكن في المكان 10 عائلات تعدّ، معاً، 47 نفراً بينهم 6 قاصرين. كما كانت تسكن فيه بصورة موسمية أيضاً أربع عائلات مؤلفة من ثمانية أنفار، جميعهم أشخاص بالغون.
في 7.10.23 حضر مستوطنون وجنود إلى التجمُّع وأبلغوا سكّانه بأنّ عليهم إخلاء المكان لأنّه تمّ إعلان المكان منطقة إطلاق نار. في اليوم ذاته غادرت التجمُّع جميع العائلات التي كانت تسكن فيه بصورة دائمة. أما العائلات التي كانت تسكن في المكان في بعض فصول السنة فقط فقد واصلت الحضور إلى التجمع خلال اليوم ورعي قطعانها ثم العودة إلى المبيت في ترقوميا.
في 11.10.23 حاول بعض السكّان الوصول إلى بيوتهم للاطمئنان على ممتلكاتهم إلّا أنّ المستوطنين اعترضوا طريقهم.
في 17.10.23، في ساعات الصباح، تمكّن السكّان من الوصول إلى أراضيهم واكتشفوا أنّه تمّ تدمير 11 منشأة زراعيّة وسكنيّة وسرقة معدّات زراعيّة. لاحظ الجنود وجود السكّان في المكان وقاموا بطردهم.
في 12.11.12 في الساعة 12:00 حضر جنود إلى التجمع وأبلغوا أيضاً العائلات التي تسكن في التجمع بصورة موسمية بأنه ممنوع عليها البقاء في المكان وهددوا بهدم منازلها وإخلائها بالقوة إذا لم تغادر، لكن العائلات رفضت ترك المكان.
في 21.11.23 حضر جنود إلى التجمع مرة أخرى وهددوا أبناء العائلات الأربع بالسلاح فغادرت المكان في أعقاب ذلك.
في 8.1.24 دخل مستوطنون مزودين بحفّار إلى منطقة زراعية تعود ملكيتها لسكان من بلدة ترقوميا وهدموا 6 غرف زراعية. الجنود الذين تواجدوا في المكان منعوا أصحاب الغرف من الاقتراب إلى المكان. ولم يُسلّم أصحاب الغرف أية أوامر بالهدم.
في 4.1.24 في الساعة 16:00 رأى سكان من التجمع، من مكان إقامتهم في بلدة ترقوميا، دخاناً يتصاعد من منطقة التجمع. صعدوا إلى التل المطلّ على المنطقة ومن هناك رأوا أن مستوطنين هدموا وأحرقوا أربعة مبانٍ زراعية وقطع مفروشات كانوا أبقوها خلفهم هناك. كما رأى السكان أيضاً سيارة حارس مستوطنة في أرض التجمع.
خربة الرذيم، تلال جنوب الخليل: كانت تسكن في المكان عائلتان تعدان 20 نفراً بينهم 11 قاصراً. في 9.10.23 جاء مستوطن وسدّ الطريق المؤدّي إلى أراضي بعض المزارعين في الجهة الغربيّة من التجمُّع. في 12.10.23 حضر مستوطنون وجنود إلى منزل عائلة عامر المحاريق في الرذيم وقطعوا أنابيب المياه وكوابل الكهرباء وهدّدوه وأبلغوه بأنّ عليه مغادرة التجمُّع في غضون 24 ساعة. في اليوم التالي غادرت العائلة التجمُّع. في 15.10.23، قرابة الساعة 23:00، حضر جنود إلى التجمُّع على تراكتور وهدموا منزل المحاريق وحظيرة أغنام ومنشأة مطبخ خارجيّ وخرّبوا مواسير وكوابل كهربائيّة وعاثوا فسادًا في نحو 100 طنّ من الأعلاف. في 16.10.23، قرابة الساعة 10:00، حضر مستوطنون على تراكتور إلى منزل عائلة عيسى (أبو صافي) أبو الكباش (77 عاماً) وهدّدوهم بألّا يُخرِجوا الأغنام إلى المرعى وأتلفوا حاويات مياه وألواحًا شمسيّة وهدموا خيمة سكنيّة وبركسًا للأغنام ومطبخًا خارجيًّا. وفي 19.10.23 حضر4 مستوطنين مسلحين على تراكتور صغير وبرفقة جندي إلى منزل عائلة أبو الكباش فدفعوا رب العائلة وأوقعوه أرضاً ثم أمروا أبناء العائلة بمغادرة المنزل والمكان خلال 5 أيام وهددوهم. بدأ أبناء العائلة بتفكيك خيامهم والرحيل. 
عتيرية، جنوبي السموع، تلال جنوب الخليل: كانت تسكن في المكان عائلتان تعدّان معاً 31 نفراً بينهم 20 قاصراً.  في 10.10.23 حضر إلى التجم مستوطن مسلح وأطلق النار نحو قطيع من المواشي فأصاب ثلاث نعاج. في 14.10.23 حضر مستوطنون إلى التجمع في ساعات الليل وهددوا أفراد العائلات بأنهم إذا لم يرحلوا عن المكان خلال 24 ساعة فسيلحق بهم أذى كبير. في 23.10.23 نزحت عائلتان عن التجمع. 
مقتل مسلم، جنوبي السموع، تلال جنوب الخليل: كانت تسكن في المكان عائلة واحدة مكونة من 8 أنفار بينهم 5 قاصرين. في يوم الجمعة الموافق 20.10.23 في ساعات الصباح، حضر إلى التجمع 5 مستوطنين مسلحين ويرتدون الزي العسكري فهاجموا عمار مصطفى، رب العائلة، وضربوه على وجهه وأنحاء جسمه بالبندقية وأبلغوا أفراد العائلة بأنّ عليهم مغادرة المكان في اليوم نفسه. في مساء اليوم نفسه حضرت إلى المكان 3 سيارات جيب عسكرية قام الجنود الذين كانوا فيها بتهديد أبناء العائلة بأنهم إذا لم يرحلوا فسيطلقون النار عليهم. في ذلك المساء نفسه نزحت العائلة عن المكان.   
خربة زنوتة، تلال جنوب الخليل: كانت تسكن في المكان 27 عائلة تعدّ، معاً، نحو 250 نفراً بينهم نحو 100 قاصر. منذ بدء الحرب يعاني سكان التجمع من مضايقات وتهديدات مستوطنين مسلحين وأحياناً جنود أيضاً، يطالبونهم بالرحيل عن المكان.  مستوطنون مسلحون يحضرون إلى التجمع مراراً وتكراراً يستقلون سيارات أحياناً وتركتورات صغيرة في أحيان أخرى، ويهددون بالاعتداء على السكان إذا لم يغادروا المكان.. في 12.10.23 حضر إلى التجمع 10 مستوطنين مسلحين بسيارتين فهاجموا ثلاثة منازل واعتدوا على بعض السكان بالضرب بالأيدي وبالأسلحة وهددوهم، كما قاموا بتحطيم ألواح شمسية ودمروا باب إحدى السيارات ثم غادروا. وفي 23.10.23 حضر مستوطنان إلى منزل عائلة سمامرة فدفعوا الوالدة هناء أبو الكباش وأفرغوا خزانّي مياه ثم غادروا. وفي 24.10.23 حضر مستوطنون إلى التجم وهاجموا السكان بالحجارة وحطموا ألواحاً شمسية ونوافذ أحد المنازل وأفرغوا خزانات مياه. وفي 27.10.23 حضر إلى التجمع مستوطنون ملثمون بأربع سيارات وقاموا بمضايقة السكان الذين كانوا يجلسون بجانب منازلهم وطلبوا منهم التوقف ن توثيق ما يحصل ورموا نحوهم قنبلة صوتية فاضطر السكان إلى الدخول إلى منازلهم. في أعقاب تلك الممارسات قرر سكان التجمع الرحيل ن مكان سكنهم. في 4.12.23 حضر إلى التجمع ناشط إسرائيلي وصحفيون أجانب واكتشفوا أن مستوطنين قد هدموا فيه 10 مبانٍ سكنية ومبنى زراعياً، كما هدموا المدرسة أيضاً. 
عنيزان، تلال جنوب الخليل: كانت تسكن في المكان 4 عائلات، 35 فراداً بينهم 11 قاصرا. في 29.10.23 رحل جميع السكان خوفا من اعتداءات المستوطنين. 
القانوب، شمال شرق سعير، محافظة الخليل: [غادرت المكان 8 عائلات تعدّ معاً 40 نفراً بينهم 24 قاصراً]. في ساعات بعد الظهر من يوم 11.10.23 حضر إلى المكان نحو 13 مستوطنًا مسلّحًا بالسكاكين. هرب أفراد العائلة من المكان وأمسَكَ المستوطنون بصبحي شلالدة ووالده واعتدوا عليهما بالضرب ثمّ شقّوا إحدى الخيام المخصّصة لسكن العائلة وحاويات المياه، وسرقوا نحو 150 رأسًا من الأغنام وأمهلوا العائلة ساعتين لإخلاء المكان. في تلك الليلة عندما عاد أفراد العائلة لأخذ ممتلكاتهم وإخلاء المكان اكتشفوا أنّ المستوطنين قد أحرقوا خيمتين تابعتين للعائلة. تقيم العائلة حاليًّا لدى أقارب لها في قرية سعير. حتّى يوم 17.10.23 غادرت المنطقة عائلة أخرى وما زالت تعيش هناك خمس عائلات فلسطينيّةفي ليلة 1.11.23 حضر إلى المنطقة عشرات المستوطنين المسلحين مع كلاب وبرفقة جنود. اقتحم المستوطنون خيام بعض السكان وأجروا فيها تفتيشاً وهددوا بإطلاق النار عليهم إذا لم يتركوا منازلهم. ثم أفلت المستوطنون كلابهم التي افترست عدداً من الدجاجات في الساحات. وسرق المستوطنون ألواحاً للطاقة الشمسية  و10 أكياس من الزيتون وظلوا في المكان بينما بدأ السكان على الفور بتجميع قطيعهم وحمّلوه على شاحنات وهربوا في اتجاه برية شيوخ بينما تركوا خلفهم جميع ممتلكاتهم الأخرى.  
برية حزما، محافظة القدس: [غادرت المكان عائلتان تعدّان معاً 18 نفراً بينهم 4 قاصرين]. في 8.10.23 في ساعات الظهيرة، حضر  حارس مستوطنة وجنود إلى التجمع وأمروا العائلتين اللتين تسكنان هناك بمغادرة المكان. في اليوم نفسه، بدأت عائلة أمين مليحات (أبو سليم)، التي تتكون من 13 نفراً بينهم 4 قاصرين، بتفكيك تخشيباتها السكنية وزرائب المواشي. وخلال ذلك، حضر إلى المكان مرة أخرى مستوطنون وجنود وقاموا بهدم جزء من المباني. وقد تبقت في المكان تخشيبة سكنية وزريبة مواشٍ لم تكن العائلة قد استطاعت تفكيكها. غادر أبناء العائلة المكان وحين عادوا في اليوم التالي وجدوا أن المستوطنين قد أحرقوا المباني. وفي 31.10.23  عاد نحو 40 مستوطناً وجندياً إلى المكان مرة أخرى وأمروا عائلة عبد القادر عامر بمغادرة المكان خلال يومين وهددوا العائلة بأنها إذا لم ترحل فسيخلونها بالقوة. قامت العائلة بتفكيك مبانيها السكنية وزرائب المواشي في اليوم نفسه ورحلت مؤقتاً إلى مكان يبعد عن مكانها الأصلي نحو أربعة كيلومترات. 
خربة طانا، محافظة نابلس: في 9.11.23 بعد منتصف الليل، حضر مستوطنون بحوالي 15 سيارة وعدد من الجنود، مزودين بجرافة إلى التجمع الذي كان فيه في هذا الموسم جزء من السكان فقط لرعاية المواشي. هاجم المستوطنون السكان وقيدوا أيديهم وضربوهم وأهانوهم وأصابوا أحدهم في رأسه وتسببوا بصدوع في أضلاع آخر. وأبلغوا السكان بأن عليهم مغادرة المكان. وبعد أ، احتجزوهم لنحو ساعة ونصف الساعة، أخلوا سبيلهم. اضطر الرعاة إلى اقتياد قطيعهم ومغادرة المكان ثم قام المستوطنون بهدم جميع الخيام السكنية الـ 25 للعائلات الـ 18 في التجمع. في صباح اليوم التالي، حاول السكان العودة إلى التجمع لأخذ بض الخراف التي بقيت في المكان فاكتشفوا أن الجيش نصب حاجزاً على الطريق ورفض الجنود عند الحاجز السماح لهم بالعبور.  في 15.12.23 عاد عشرة من الرجال إلى السكن في أرض التجمع، بينما بقي الآخرون من سكان التجمع في قرية بيت فوريك.
أحدث أقدم