في الـ 27 من تموز الماضي دخل الالاف من ابناء شعبنا الفلسطينين الى المسجد الاقصى بعد غياب طال نحو
اسبوعين بسبب اجراءات سلطات الاحتلال، ومحاولتهم تغير الوضع القائم، من خلال نصب
كاميرات وحواجز معدنية، وبوابات الكترونية على ابواب المسجد الاقصى .
فبعد فتح باب حطة بإرادة المقدسيين، عم الفرح في باحات المسجد الاقصى، فانحنى
المواطنين ليقبلوا ترابه تعبيرا عن اشتياقهم له، بعد معركة طويلة لإعادة الوضع لما
كان عليه قبل 14 تموز الماضي.
وهذه بعض الصور واللقطات التي تصور تلك اللحظات