
وأكد
بوكيلي، في تصريح صحفي، ضرورة القيام بشيء في النهاية بشأن الانتهاكات المتكررة
للقانون الدولي من قبل الحكومة الإسرائيلية.
وبهذا
الصدد، قال: "لم تعد هناك عملية سلام، ولقد أدانت بلجيكا والاتحاد الأوروبي
على مدى عقود الاستعمار والعدوان الإسرائيليين، لكنها مجرد كلمات، وتضحك إسرائيل
على ذلك وتواصل إسرائيل اتباع سياساتها، ما نحتاجه الآن هو الإجراءات والعقوبات،
ويمتلك الاتحاد الأوروبي بصفته الشريك التجاري الرئيسي لإسرائيل الأدوات اللازمة
للقيام بذلك، وإذا وضعناها في كلمات مرة أخرى، فإننا ما زلنا نشجع الإفلات من
العقاب".