Adbox

 

ترجمة وزارة الاعلام - هآرتس/ شارك عشرات الآلاف، أمس (الأربعاء)، في مسيرة العودة إحياء لذكرى النكبة، التي جرت في وادي عارة. وتم تنظيم المسيرة للعام السادس والعشرين، على أراضي قرية اللجون المهجرة، بالقرب من مفرق مجيدو. ووصل المشاركون منذ الظهر، بعضهم بعد زيارات قاموا بها إلى القرى المهجرة في الجليل والساحل ووسط البلاد، في الأماكن التي قامت فيها منازلهم عام 1948. ولوح المشاركون بالأعلام الفلسطينية ولافتات عليها أسماء القرى المهجرة، وطالبوا بإنهاء الاحتلال وتنفيذ حق العودة.

وقال رئيس لجنة متابعة قضايا الجمهور العربي، محمد بركة، في المسيرة: "من المستحيل الحديث عن الديمقراطية وضرورة حماية الديمقراطية في دولة إسرائيل، وفي نفس الوقت التنازل عن حقوق الشعب الفلسطيني وهويته وارتباطه بأرضه. من المستحيل الحديث عن ديمقراطية موجهة لطرف واحد، على غرار ديمقراطية البيض فقط في جنوب إفريقيا خلال حقبة الفصل العنصري".

وكان من بين المشاركين في المسيرة آلاف المهجرين من الجيلين الثاني والثالث. ورفعت في المسيرة لافتات تحمل صور الأسير وليد دقة من سكان باقة الغربية، رافقتها دعوات للإفراج عنه بسبب وضعه الصحي. ويذكر أن دقة قضى حتى الآن 37 عاما في السجن، ويقيت له مدة عامين آخرين من العقوبة.

في التقرير:

  • بعد تعديل قانون الانفصال، مئات المستوطنين يؤدون الصلاة في حومش
  • الشرطة تداهم مقر الجبهة الديموقراطية في الناصرة وتصادر العلم الفلسطيني
  • الليلة: مظاهرة لأنصار الإصلاح أمام الكنيست

للمزيد حمل الملف المرفق  ⇓
mediafire

أحدث أقدم